سمير النجار يشارككم تجربته خلال زيارته إلى سوريا تتشرف جمعية اللجوء شبنغه e.V. بدعوتكم إلى أمسية خاصة:سمير النجار، وهو سوري الأصل ويقيم في شبنغه منذ عام 2015، سيتحدث عن زيارته الأولى لوطنه منذ بداية الحرب. بعد سنوات طويلة من اللجوء وبناء حياة جديدة في ألمانيا، قام بزيارة سوريا لأول مرة. في محاضرته سيقدم لمحات شخصية،
يسعدنا أن ندعوكم إلى أمسية مميزة:العرض الحي الحائز على جوائز “يلا يلا أرابيا” مع نادين بونغس (كاتبة) ولوتس ياكل (مصور صحفي). على مدى سنوات طويلة جاب الاثنان بلدان شبه الجزيرة العربية – منطقة غالبًا ما تُختزل في العناوين السلبية والصور النمطية. في عرضهما يقدمان حكايات مرحة وجادة ومؤثرة، قصصًا لا نسمع عنها في نشرات الأخبار.قصص
في يوم الثلاثاء الماضي، سعدنا في جمعية اللجوء في شبيّنجه Asyl Spenge e.V. باستضافة العديد من الضيوف لحضور فعالية مميزة: حيث قدّم العالم الإسلامي والصحفي لوتس ياكل تقريراً حياً مؤثراً عن سوريا قبل الحرب. من خلال صور مؤثرة وقصص شخصية، قدم لنا لمحة عن سوريا من زاوية مختلفة – كبلد غني بالتنوع الثقافي والضيافة والتعايش
من أجل المشاركة في الجولة، كان عليهم أولاً الإجابة على الأسئلة المتعلقة بألمانيا. تحت شعار ” في برلين”، قدمت مؤسسة Diakonisches Werk لجمعية Asyl Spenge ستة أماكن لرحلة ليوم واحد إلى العاصمة الفيدرالية. في 16 ديسمبر، ستسافر مجموعة من اللاجئين المهتمين إلى برلين. وكان سمير النجار، وهو متطوع لرعاية اللاجئين في شبنج، قد قام بتطوير
قامت جمعية أجانب شبنغة مؤخرًا برحلة مع 48 شخصًا إلى معبد Sri Kamadchi Ampal في مدينة هام وإلى معرض مقياس الغازات في مدينة أوبرهاوسن. في المعبد الهندوسي في هام ، الذي بدأ تاريخه بإيواء اللاجئين السريلانكيين في مخيم أونا-ماسين القريب للاجئين ، تلقى القس التاميل سيفا سري أروموجام باسكاراكوروكال ، الذي تم بناء المعبد تحت
تقارير من مدينة شبنغة: عشرة من أفراد أسرة واحدة فقدوا في الزلزال فريق اجانب شبنغة يقوم بالدعم شاب سوري يجمع تبرعات المال و يتم استخدام التبرعات لشراء معدات الإنقاذ والأغذية والأدوية إن الاستعداد لمساعدة ضحايا الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا كبير. لكن جزءًا بسيطًا فقط من ذلك يصل إلى الجانب السوري من الحدود. يعرف
بعد الزلزال ، أصبحت المساعدة في الموقع صعبة شبنغة تجمع التبرعات لسوريا كما حشدت كارثة الزلزال في تركيا وسوريا المتطوعين في شبنغة الذين يريدون المساعدة. بدأ شاب سوري وصل قبل سبع سنوات إلى ألمانيا حملة لجمع التبرعات ،و لكن فإن نقل إلى سوريا المواد الإغاثية سيستغرق وقتًا طويلاً. وتمكن المساعدة في سوريا بأنها
يعيش الآن 460 لاجئًا جيدًا في شبنغة . هذا أكثر مما كان عليه في عام 2015. بالنسبة ل الفريق الذي يرعى طالبي اللجوء ، فإن هذا يجلب معه مهام وتحديات جديدة في عام 2013 ، بدأ الدعم التطوعي للاجئين في فريق أزول شبنغة مع مجموعة عمل ، انبثقت منها جمعية “Asyl Spenge” في عام 2016.
التقيا في دورة اللغة في المكتبة: كريستين هارتمان ، ريبر حامد ، محمد مرزعي وأنيماري ليسير (من اليسار). اندمجا بشكل جيد بمساعدة Asyl Spenge و تجاوزا العديد من العقبات حتى الحصول على شهادة التدريب المهني. محمد مرزال (25 عامًا) من أفغانستان وريبر حميد (35 عامًا) من سوريا لديهم كل الأسباب للفخر. نجح اللاجئان في الاندماج
كم كان جميلاً رؤية تلك العيون المبتهجة في وجوه الأطفال! هؤلاء الأطفال الخمسة من أفغانستان تمكنا من توفير الدراجات لهم هم سعداء حقًا – شكرًا للمتبرعين ! هذه خطوة صغيرة ولكنها مهمة بالنسبة للصغار ، لأنهم يستطيعون الآن التحرك واستكشاف حيهم الجديد أفضل بكثير نظرًا لوصول المزيد والمزيد من الأشخاص / العائلات لدينا في شبنغة
